Skip to main content

Posts

The Dark Road..

Once upon a time, two strangers met in the dark, Touched by pain, they loved with all their might. But as fate dictates, they must part ways,  he was my stranger and you were my agony.   In the depths of secrecy, I reveal my truth, I purchased your book and devoured it, uncouth. Stubbornness held my walls, a fortress to confide, Since our first encounter, my heart could not hide.   Naïve and inexperienced, a child, I confess, Unaware of how to navigate this emotional mess. With every sighting, my cheeks would flush with heat, Seven long years it took for my words to meet.   Through the crumbling years, I unraveled the cause, Your influence, mistakes, and my hidden scars. I seek to erase the memory of the girl enthralled, Bound by innocence and self-imposed walls.   To forget the ease with which you let me depart, Underestimating me, breaking my fragile heart. Betrayal consumed me, balming myself for years, Unjustly crediting you, my tormentor with tears.   I traversed dark roads, embra
Recent posts

لا تقترب

لا تقترب أكثر فتحترق بناري ينكوي من أراد تحطيم أسواري فهناك حراس علي أقفالي فقلبي في صندوق مغلق بأحكامي مفتاحه ضائع في الغابه المحرمه فكل من حاول دخول تلك الغابه..أصبح من ضحاياها فلا تقترب اكثر أيتها الاميره الخائفه لازلت أسمع نبضك فلا تتكبرين لازلت اذكر تلك الليله حين رايتك تهربين  و فستانك ممزق و شعرك مبعثر و كنتي تتأرجحين  ما بين دموع و هذيان  كنتي تتسللين الي قلبي الحزين  وانا الذي لم تهزمه فتيات العالم اللعين  كنت اجول العالم عابر يفعل ما يشاء وقت مايشاء  و كنت امتلك العالم في لحظات من السعاده الزائفه  ....و جاء يوم التقينا رايتك عاديه الملامح تشبهين امي و اختي  و لكن فيكي شيئا من العهر المستور  لم اصدق ان لازال مثلك في الوجود  و كانك جئتي الي عالمي كي اكفر بكل ما هو قبلك يا اميرتي  فانتي اميرتي و طفلتي وعاهرتي و محبوبتي  ..و حين قبلتك اول مره تملكتي قلبي و عقلي و جسدي  ايتها البريئه العاهره النقيه الذكيه  و شعرت ان هذا النور الذي ملء قلبي  و تلك الشهوه التي تملكتني  ما هي الا بدايه النهايه  !و تركتك في منتصف الطريق  و انا اهرب مما شعرت به نحوك يا اميرتي  فكانت حربي الاولي هي مع ن

حضنك..!

حضنك   براح   أخضر ..  دافي   و   عنيد   و   عيونك   بيت   و   أمان   و   حلم   بعيد   و   قابلتك   بعد   زماني   ما   خد   أحلامي   دانا مستنيه ايام و ليالي    وحيده   عنيده   و   مش   بتنازل   عن   أيامي   و   في   حضنك   ثانيه   بعشها   سنين   و   من   لمست   أيديك   رحت   بعيد   و   اتمنيت   دنيا   غير   الدنيا   رنت   صوتك   عايشه   جوه   جوه   كياني     و   لقيتك   فارس   أحلامي   و   لقانا   حبيبي   دا   يوم   عيدى مشتاقه   في   بعدك   لهزرنا   و   بستناك  …  دانا   وياك   واحده   جديده   اتولدت   علي   ايديك   و   بدوب   من   شوقي   و   بفتكرك   و   اتخيل   نفسي   وانا   معاك   و   بعيش   و   انا   جواك     وفي   قربك   معني   الحب و احلامي ..  دانا   مش   فكراني ! حضنك   أمان   و   بيت   خليني   اسكن   فيه   نهرب   من   الناس   و   من   العالم   و   نوقف   دقات   الساعه     و   نكون   يا   حبيبي   مجرد   طيف   طيف   الحب   اللي   جمعنا   من   غير   أسأله   ولا   رغي   كتير   و   اسيبك   ترجع   للدنيا   و   انت   بتتمني   لقانا   اللي   جي   ميكونش   بعيد   حضنك   براح   اخضر  

رحلت..!

و تغفل عيني و قلبي لازال يذكرك يتألم قلبي في هدوء، و تطاردني ذكرياتنا وحنين أعمي يغلل أعماقي و يلومني كبريائي،، لماذا انت ؟ لا اعرف لماذا احببتك كيف احبك وانت دائم الهجر!! فعلت كما فعل أبي معي منذ ثلاثون عاما تركتني معتقدا انك تحميني، معتقدا ان هذا هو الحب ! ولكن أيها الغريب .. أنت لا تعرف شيئا عن الحب! مثله تماماً ،، أي اب هذا الذي يترك ابنته خلفه و يرحل واي حبيب تكون وانت تتركني و ترحل!! لا اعرف كيف و متي احببتك ؟! فانت طفل عنيد ولكن لازلت اشتاق اليك با حبيبي سامحت قلبك من دون اعتذار نعم اقولها الان لاول مره.. انت حبيبي الذي انتظرته عمر كاملا اقولها و انا علي اعتاب الفراق فعلت لأجلك ما لم أفعله من قبل لأحد ولكن صوت كبريائي لازال يؤلمني لم أكن أعلم اني سوف اتورط فيك و في حبك ! لم أفكر في شئ سوا ان أكون في أحضان قلبك فلم تتحرك مشاعرك يا حبيبي و لم تضعف..! فما هو الحب اذا؟ اشتقت اليك ايها الغريب حد الجنون يا حبيبي.. و مليكي و ملجأي شعرت معك بدفء و حياه شعرت معك بدفء و حياه لازلت اسمع ذلك الحنين في صوتك في اخر مكالمه بيننا, حين كنت أترجي لقاء و صوت كبريائي لازال يؤلمني يا حبيبي اليوم سوف

To My Stranger..!

You came up into my life out of the blue, The dark was there and my heart too.. you saw me when I was invisible,  when I was trying to turn my head on the floor..  I meet you at the dark road..  you took me to places I loved..  you took my breath away at the moments when I was yours..  I wanna back to normal again  I wanna back to you..  Maybe I’m falling for you.. Maybe you too! Maybe I’m just a fool.. maybe I’m being cruel,   I felt secure around you.. I felt like home  your teste was so good and your arms was my sweet home..  your kiss was like heaven and something more.. you are my crazy stranger and I’m your fool ! I wished you to stay longer, to have more memories and then send you our pictures and maybe song or two.. I miss you stranger, I wish I cloud see you soon.

صديقي بحر

  إيقنت ان الكتابه شهوه.. كالحب و الحياه و صُحبتك الوحيده هي قلمك و ذلك الدفتر الملئ بالأسرار أنه عام جديدا في عمري.. نضجت كثيرا عن سنواتي الاخيره أصبحت منفتحه أكثر, وحيده أكثر و حاده في كثير من الأحيان و الحياه يا صغيرتي تحتاج الكثير من اللين و الود و الهدوء و لم يتبقي لي سوا أصدقائي الدائمين.. ورقتي قلمي و عزيزي البحر سمعت صوت عتابك بأصوات موجك الغاضبه لم أعد أحب الفل يا صديقي العزيز.. كلما رأيته تألم قلبي كثيرا تغيرت كثيرت أصبحت أتقبل الهزيمه في هدوء و لم أعد أكترث بمن حولي و كأني صرت أحب نفسي أكثر.. و مع نضوجي صرت أتقبل الناس و تغيير أفعالهم و لم أعد أتوقع الكثير منهم... كم يعتصر قلبي من الوحده يا صديقي بحر.. أشم رائحه هوائك وأراك وانا بين حوائط غرفتي الورديه تلك اللحظات من الكتابه..تأتي لتريح ذلك الثقل بقلبي.. و لأول مره يا صديقي أفقد ثقتي بمن حولي... و كأن كل من هم حولي عُراه أري ما بداخلهم بطريقه أصبحت تزعجني يا صديقي... حتي صديقي لم يعد صديقي... أقولها بدون شئ من الدراما أصبحت متقبله فراق كل من حولي.. حتي أبي لم أعد ألومه هناك هدوء في قلبي.. ولكن أهذا حقيقي أم انه ما قبل العاصف

حتى يحين اللقاء.. أحبك

حتى   يحين   اللقاء  ..  أحبك أحب   جانبك   المظلم،   و   سوداويه   أفكارك،   و   تلك   المساحه   بداخلك   من   عدم   الأمان،   فأنتظر   ان   ترتمى   في   احضانى   و   تبكى   و   تترك   نفسك  معى فى   هدوء   وحياه و   تنسى   كل   ما   مررت   به   من   وجعٍ   و   فقدٍ   احبك   و   لا   اريد   سوى   ان   اكون   وطنا   للاجئٍ   محتاج لعطفى   و   عشقى   و   حنانى،،   و   مغفرتي   في   أحيان   لم   أطمع   سوى   ان   اكون   البيت   الذي   تمنيت   أن   تختبئ   فيه   و   تحميه ..  فلجأت   الي   طالبا   حبى   و   انا   لم   أطلب   سوى   الأمان !  و   لكن   هناك   حدود   لى   و   لقلبي   ،،     حتى   يشاء   و   يجمعنا   الرحمن   و   لو   افصحت   لك   عن   القليل   من   ما   يدور   في   نفسي   و   قلبي، لظللت   جالسا   بين   اقدامي   و   ما   تركتتنى   انتظرك   يا   حبيبي   في   هذيان ..  و   لكنى   شرقيه   عربيه   حتى   النخاع،،   فحيائى   يمنعني، و   لكن   دعائى   لله     هو   ما   استطيع   فعله   الان فما   هو   الحب   اذا   يا   فارسى   الهمام؟؟ ! أهو   تلك   الشهوه   التي   تجردنا   من   مبا